بلغُوها أذا أتيتمُ حماخا أنني متُ من الغرام فداها
وأذكروني لها بكل جميلٍ فعساها تبكي علي عساها
واصحبوها لتربتي فعظامي تشتهي أن تدوسها قدماها
لم يشقني يوم ألقيامة لوأملي أنني هُناك أراها
ولو أن النعيم كان جزائي في جهادي و ألنار جزاها
لأتيت ألأله زحفاً وغفرتُ جبيني كي أستميل ألأها
وملأت ألسماء شكو غرامي فششغلت ُ ألأبرار عن تقواها
ومش الحب في الملءكِ حتى خاف جبريل منهم عقابا
قلتُ ياربي أي ذُنب لقد ظلمت صباها